كود

الاثنين، 24 يناير 2011

معقولة فلم هندي ماله بوستر ...؟؟؟


مو من طبعي أعيد مواضيع تم عرضها ...
ولكن لما تكون القضية فيها الضبعة والفرخ وجاسم ...!!!
اعتقد إن نحتاج إن نعيد من باب التأكيد إن هالتحالف فاسد ...
والمشكلة إن إلى يقول إن يدافع عن الدستور ...
وان الدستور مسطرتنا ...
يستغل الدستور باليوم ألف مرة ...
ولان مرزوق الغانم "الفرخ" يحب الأفلام الهندية ...
خلونا نستعرض الموضوع بطريقة الفلم الهندي ...
وطبعا إلي يتابع الأفلام الهندية فيها الدراما والرعب والكوميديا ...
والحلو بالأفلام الهندية إن دائما أبطالها يقربون لبعض ...
"الفرخ" مرزوق الغانم – للتأكيد ما اقصد بالفرخ سوالف الشباب أيام أول ولا إن مرزوق كان عنده تاريخ شبابي خربوطه ولكن اقصد بالكتكوت الصيغيرون حبيب الماما والبابا – كان عنده مشكلة إن الكل ضده ...!!!
ولان مرزوق الغانم "الفرخ" عنده أجنده تجارية جبارة ...
كان لابد وان يحاول إن يتعاون مع شخص واحد ...
مسببله قلق وصداع ...
هالشخص بالمناسبة عنده مفاتيح رئيس الوزراء ناصر المحمد ...!!!
وهذا البطل الأخر في الفلم الهندي ...
هالشخصية هي "الضبعة" محمود حيدر ...
محمود حيدر "الضبعة" لاعب رئيسي في كل القرارات إلى يصدرها ناصر المحمد ...؟؟؟
وجان زين هالقرارات فيها منفعة للديرة ...
لا وألف لا ...
كل القرارات لمصالحة الشخصية ...
ويا ويله إلى يخالف محمود حيدر ...
نتيجة تكون إن كرته محترق جدام ناصر المحمد ...!!!
وهني بلشت الحرب بين "الضبعة" و "الفرخ " ...
والكل شاف الهجوم الشرس من قناة العدالة وجريدة الدار إلى يملكها محمود ضد مرزوق "الفرخ"...!!!
ولان الأفلام الهندية لازم يطلع فيها بطل جديد ينقذ الموقف ...
طلع لنا جاسم بودي ...
جاسم بودي قدر إن يذوب الخلافات بين مرزوق "الفرخ" و"الضبعة" ...
وكانت من خلال مشروع القناة الإعلامية الجديدة ...
إلى فيها شركاء جاسم بودي ومرزوق الغانم ومحمود حيدر ...!!!
وطبعا هني ينتهي الفلم الهندي ...
وطبعا الفرخ كسب الفلم الهندي ...
والحين محمود حيدر "الضبعه" وقف الحرب على "الفرخ" ...!!!
..............................................................................
ولان مرزوق الغانم يجب الأفلام الهندية وايد ...
وأكيد كل فلم يحتاج على الأقل بوستر ...
هالبوستر نشوف ونتعرف فيه علي الأبطال ...
وقلت أساهم شوي بالموضوع ...
والحين حصريا لمدونة بيت الشعب ...
بوستر فلم "سراق المال العام" ...


ترقبونا...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق