كود

السبت، 3 يوليو 2010

وين مرزوق الغانم ....؟؟!!



وانا اتابع تداعيات اعتقال ...
حلوه اعتقال ....؟؟!!
المهم وانا اتابع اعتقال خالد الفضاله...
وانا اقرأ التصريحات ...
برز سؤال جوهري ...؟؟!!
وين مرزوق الغانم ...؟؟!!
والحقيقة ان خلال هاليومين الى فاتوا قلت لازم اعرف السبب ...
تبون تعرفون السبب ..؟؟!!
الجواب كالاتي ...
وبالمناسبة هالاجابة حقيقية مو من وحي الخيال ...
وهذي مصادر مقربة جدا من مرزوق الغانم ...

الجواب ....
ان القضية المرفوعه من رئيس الوزراء ناصر المحمد ضد خالد الفضاله...
والقضاء قال كلمته بالحبس ثلاثه اشهر ...
وبالتالى لو فكر مرزوق الغانم ان يقول اي شي بالتاكيد راح يكون دعما لخالد الفضاله..؟؟!!
وبالتالى راح يكون ضد ناصر المحمد ...؟؟!!
وبالتالى راح يخالف توجهات الخال جاسم الخرافي ...
والعلاقة الطيبه الي تجمع مابين ناصر المحمد ومجموعة الخرافي ككل ...
واكيد العلاقة التجارية بين ناصر المحمد ومجموعة الخرافي اهم مليون مرة من خالد الفضاله...
وحتى اهم من مرزوق نفسه ...
.................................................
انا عندي سؤال ...
وهالسؤال اوجه لك ...؟؟!!
مو مرزوق عضو بكتله العمل الوطني ..؟؟!!
ويقول ان فكره وطني ..؟؟!!
طيب ليش ما دافع على الاقل عن خالد الفضاله ..؟؟!!
هذا اذا افترضنا ان خالد الفضاله مظلوم ..؟؟!!
....................................................
شنو الفرق بين الياهل والسياسي ..؟؟!!
السياسي انسان يحكمة العقل ... ولما يتكلم يكون عنده منطق ...
وبالمناسبة احنا بالكويت ماعندنا بالوقت الحالي سياسيين ...
وعن الظلم بقول ينعدون على الاصابع ...
اما الياهل رايه محكوم بعواطفه ...
لما طلب على الراشد مو ناصر المحمد ان يعفو عن خالد الفضاله ..
وان يسامحه مسامحه الاب لابنه ...
شنو كان رد خالد الفضاله ..؟؟!!
ردة ان ما يشرفني يكون والدي انا والدي سند الفضاله ...
وهذا يا قرائنا الفرق بين السياسي والياهل ...
وبالمناسبة الحكم القضائي لا يرد حتى وان كان ناصر المحمد يبي يعفو عنه ...
لان الوحيد الى يملك حق العفو من الحكم القضائي اهو امير البلاد ...
.................................................
انا قلت في اخر موضوع انى راح اكشف سبب تحاملي على مجموعة الخرافي ..
وانا للحين عند وعدي ... بس الظروف السياسية الحالية خلتنا نأجل الموضوع ...
عموما غدا .. راح يكون اول مواضيع مجموعة الخرافي ...

ترقبونا ..........

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق