كود

الأربعاء، 26 أكتوبر 2011

نعتذر ... الخرتيت القاتل وليس الحوت ...!!!


في البداية لابد وان نعتذر للقراء ...؟؟؟
لان بطريق الخطأ اطلقنا على جاسم بودي لقب الحوت القاتل ...
والحقيقة ان الحوت مخلوق قوي وملك البحر ...
وجاسم بودي قوي بالرحمنة وملك بسرقة اراضي الدولة ...!!!
ولذلك لقب حوت حرام فيه ...
راح نغيره الي لقب الخرتيت القاتل ...!!!
اعتقد ان يطابق شكله ...؟؟؟
....................................................................................
موضوعنا اليوم تكمله للأجزاء القادمة بشان سرقات جاسم بودي ...
البعض يقول يا جماعة على الاقل جاسم بودي قاعد يسوي شيء بالديرة ...؟؟؟
ويمكن هالكلام صح ان كانت هالمشاريع مشت بطرق قانونية ومحترمه ...
بس لان جاسم بودي كلش مو محترم ...
وراح نثبت لكم خلال كل هالاجزاء القادمة ان فعلا غير محترم ...
ولو كان عندنا نواب يخافون على هالديرة كانوا افضحوه ...
وبدون اي شك ان تلاعب جاسم بودي يطيح حكومات مو بس حكومة ...!!!
....................................................................................

شركة City Bus هي شركة للنقل البري ...
بالمناسبة لعيون جاسم بودي تم كسر احتكار الحكومة للنقل البري ...
واحنا ما عندنا مشكلة من كسر الاحتكار ...
ولكن خلونا نسال نفسنا سؤال ...
ليس بس سيتي باص الي موجودة بالسوق ...؟؟؟
تدرون ليش لان الحكومة لما افتحت المجال لجاسم بودي ...
اغلقت الباب على الباجي ...!!!
مستحيلة اكيد ...!!!
بس لعيون جاسم بودي ماكو شيء اسمة مستحيل ...!!!
تدرون ان الاراضي الى عطتها الحكومة لجاسم بودي لشركة سيتي باص ببلاش ...؟؟؟
اي نعم ببلاش ...
والمشكلة ان الاراضي مو ملك جاسم بودي ...
وهذا المعروف بهذا النوع من العقود ...
ولكن اكيد جاسم بودي عنده تفكير ثاني ...!!!
عجيب جاسم بودي ...؟؟؟
كل شيء يأخذه لازم يكون ببلاش ...!!!
املاك الدولة ببلاش فقط لعيون جاسم بودي ...
طبعا الكل راح يسال نفسة سؤال ...
وين النـــــــــــــــــــــواب الشرفاء ...؟؟؟
وين نواب ســـــــــــــــــــاحة الارادة ...؟؟؟
طبعا ولا احد فيهم تكلم ...
وينك يا ضمير الامة ...؟؟؟
وينكم يا كتلة العمل "لا" الوطني ...؟؟؟
ولا جاسم بودي لان ما يهاجمكم صار حبيبكم ...!!!
والله عيب اشكره املاك الدولة تنباق ...
النواب الشرفاء – حلوة شرفاء – ساكتين ...!!!
تتوقعون ان راح يتوقف جاسم بودي عند هالحد ...
اكيد لا ...

ترقبوا الجزء الثالث ....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق