كود

الخميس، 27 أكتوبر 2011

جاسم بودي مثال للفايروس القذر ...!!!


بلشنا في الجزء الثالث ...!!!
والكثير يسالونا ليش جاسم بودي بالوقت هذا ...؟؟؟
وجوابنا ان جاسم بودي مثال واضح على فشل النواب الي يسمون انفسهم شرفاء ...!!!
شلــــــــــــــــــــــون ...؟؟؟
شايفين هالنواب الي كل يوم وثاني طالعين بساحة الارادة ...؟؟؟
ولا واحد فيهم ...
قدر ان يفتح ملف جاسم بودي على مصارعيه ...؟؟؟
معقوله ...؟؟
بطلوا الارشيف وتأكدوا بأنفسكم ...
كل واحد تجرأ وسال عن ملف جاسم بودي ...
ثاني يوم كل المؤسسة الاعلامية لجاسم بودي تحرق فيه ...
عشان جذي اقل من اصابع اليد الواحدة من تجرا وتكلم عن فساد جاسم بودي ...؟؟؟
ولكن السؤال وين مسلم البراك ...؟؟؟
وين احمد السعدون ...؟؟؟
وين جماعة كتلة العمل "لا" الوطني ...؟؟؟
وين الى يقولون انهم المدافعين عن الدستور ...؟؟؟
طلع كل هالكلام خرطي بخرطي ...!!!
.....................................................................................
اليوم راح نتكلم عن موضوع قناة الراي ...!!!
تدرون ان السلطة كسرت احتكار القنوات في الكويت ...
مو عشان تطور من حرية الراي ...؟؟؟
ولا عشان تطور من الاعلام الكويتي ...!!!
كان عشان جاسم بودي فقط لا غير ...
الحبيب كان يبي يفتح قناة ...
ولعيون جاسم بودي كل شيء يتم الموافقة علية ...
وطبعا ونكرر باننا ضد الاحتكار ولكن القصة ليست فقط كسر احتكار ...
تدرون ان اول ثلاث سنوات ...
جاسم بودي ما كان عنده مبنى خاص بقناة الراي ...؟؟؟
قام الحبيب واخذ مبني وزارة الاعلام في السالمية ...
لمدة ثلاث سنوات ...
اكرر لمدة ثلاث سنوات ...
دفع مبالغ بسيطة تكاد لا تذكر ...
ونتحدى جاسم بودي الخرتيت القاتل ...
ان يطلع العقد الي كان بين الراي ووزارة الاعلام ...
وشوفوا قيمة الاجار ...
هذا ان كان في اجار اصلا ...
تردون ان وزارة الاعلام طلبت ان تقوم قناة الراي في مقابل الحصول على المبنى ...
انها تضبط استديوهات وزارة الاعلام ...
وتسلمها بعد ما تخلص من المبني ...
تدرون ان جاسم بودي كالعادة ما التزم بالشرط ...
ويقولون ان اخذ اجهزة وزارة الاعلام ...؟؟؟
اكرر سؤالي ...؟؟؟
وين نواب ساحة الارادة ...؟؟؟
وين الي يسمون انفسهم الشرفاء ...؟؟؟
وين نواب كتلة "لا" العمل الوطني ...؟؟؟
وين الي يقولون انهم المدافعين عن الدستور ...؟؟؟
وصج لما قلنا ان جاسم بودي ...
مثل الفايروس القذر الي يأخذ ولا يفكر يعطي ...

ترقبونا بالجزء الرابع ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق